-
صوت المطر كالصباحات الفيروزية يغمُرني بالأشياء التي لا أفهمُها
يأخُذ بي إلى " الآوعي " ويُرديني رآقِصةٌ تفرعنت على الخُطوآت لتتركَ بقية الأشياء حولهآ مذهولة
وقعُه كمآ الجنون .. يُلامس أقصى أغصان حُبي وفَرحي
ويوشوشُ لي بهمس الحُزن ويطبطِبُ على جراحي بأن لا قنوت مع الله
ذا القطرآت تُسافر بي إلى حيث الإستثناءات المُميتة / الغريبة المُدهشة
والتي لاتترُك بي شِبر إحساسِ إلا وتُلاطفُه ولا ثٌقب خيبةٍ إلا وتُبكية
تغشى أنفاسي رآئحته العذبة الموجعة .. الرآئحة المشبعَة بذكرى الأصدقاء والأحبة
وحدة من استطاع عبوري ومقاسمتي خيال مسامرة الأحبة وعنآقُ الأحرآر وصوت الحُب الذي لايخيب
*الرقصُ تحت المَطر جنونٌ لاتُتقنُه كُل أنثى
والمطر لُغةٌ لايفهمُهآ إلا الذين كفروا بالمِظلة ..
صوت المطر كالصباحات الفيروزية يغمُرني بالأشياء التي لا أفهمُها
يأخُذ بي إلى " الآوعي " ويُرديني رآقِصةٌ تفرعنت على الخُطوآت لتتركَ بقية الأشياء حولهآ مذهولة
وقعُه كمآ الجنون .. يُلامس أقصى أغصان حُبي وفَرحي
ويوشوشُ لي بهمس الحُزن ويطبطِبُ على جراحي بأن لا قنوت مع الله
ذا القطرآت تُسافر بي إلى حيث الإستثناءات المُميتة / الغريبة المُدهشة
والتي لاتترُك بي شِبر إحساسِ إلا وتُلاطفُه ولا ثٌقب خيبةٍ إلا وتُبكية
تغشى أنفاسي رآئحته العذبة الموجعة .. الرآئحة المشبعَة بذكرى الأصدقاء والأحبة
وحدة من استطاع عبوري ومقاسمتي خيال مسامرة الأحبة وعنآقُ الأحرآر وصوت الحُب الذي لايخيب
*الرقصُ تحت المَطر جنونٌ لاتُتقنُه كُل أنثى
والمطر لُغةٌ لايفهمُهآ إلا الذين كفروا بالمِظلة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق