الأربعاء، أغسطس 3

|



الخِيآنَه . . 
عَكرٌ وبلـآء يُصابُ بِهِ " الجميلون" من البَشَرْ 
شَرُ يَنتَزِعُ مَلامِحَ الوفاء !
ولـا يُنجِبُ سوىَ جَرحُ مُزمِن 
وخَيباتُ أمل . . وأحلامٍ مَبتورَة !!



هناك تعليقان (2):

  1. ترا هل من دواء لهذه الجروح؟!

    أم نظل مكسوري الثقه طول العمر؟

    ردحذف
  2. لا يَ إبراهيم يوجَد الف دواء ودَوآء
    ولكن انفسنا احياناً تتعمد التأخير

    كما قد قال سابقاً د/ عائض القرني
    الحزن قسمه . . الفرح قرار !

    ولا اخفيك ان السبب دائماً مايكون إما لإخلاص
    أو وفاء . . وكلاهما وجهان لعملةِ الجمال
    لايجب ان نظل مكسوري الثقه
    لان هناك اناس جميلون ايضاً من ناحيه اخرى في الأرض
    وكي نحافظ على الأنقياء لابد ان لانستسلم للإنكسار

    حياك الله

    ردحذف